دخلت البرازيل كأس العالم لكرة القدم على أرضها وهي لا تتوقع أقل من التتويج باللقب لكن سذاجتها الخططية وقلة الاعداد النفسي وعدم قدرتها على تعويض فقدان اثنين من أبرز لاعبيها كلفها فرصة عدم الفوز بالبطولة للمرة السادسة في تاريخها.
وبعد 39 عاما دون هزيمة في أي مباراة رسمية على أرضها خسرت البرازيل مرتين متتاليتين في خمسة أيام.
وجاءت الهزيمة 7/1 في قبل النهائي أمام المانيا كأقسى هزيمة للبرازيل في كأس العالم ثم خسرت 3/صفر أمام هولندا في مباراة تحديد المركز الثالث.
وقال تياجو سيلفا قائد البرازيل بعد لقاء هولندا «بعد الهزيمة 7/1 كانت المباراة الصعبة للغاية من الناحية النفسية».
وأضاف «لكن يجب ان ننظر الى ما ارتكبناه من أخطاء حتى لا نكررها مرة أخرى، خاصة عندما تهتز شباكنا بهدف لانه يبدو ان العالم انتهى بالنسبة لنا ويجب الا يكون الحال هكذا».
وتابع «كرة القدم تتغير كل دقيقة ولا يمكن للفريق ان ينهار عندما تهتز شباكه، هذا طبيعي في كرة القدم».
وقدمت البرازيل عرضا ضعيفا أمام هولندا لكن الهزيمة القاسية أمام المانيا سيظل عارها يلاحق الفريق في كأس العالم والتي تقام على أرضه للمرة الأولى منذ 1950.
وبدأ التفكك على الدفاع الذي فشل في رقابة المنافسين أو التغطية أو الالتحامات كما غاب الابداع عن خط وسط الفريق في ظل تراجع فرناندينيو ولويز جوستافو.
وكان لويز فيليبي سكولاري مدرب البرازيل يهدف الى الهجوم لكنه ترك خط وسط الفريق عرضة لضغط المنافسين ولم يكن هناك من يصنع الفرص مع غياب نيمار بسبب الاصابة.
وقال توستاو الفائز من قبل بكأس العالم مع البرازيل في عموده الصحفي «تناسى اللاعبون كيف يلعبون كفريق».
وكانت البرازيل المرشحة الأبرز للقب السادس في تاريخها لانه لم يسبق لأي فريق من اوروبا ان فاز بالبطولة في الامريكتين.
وفازت البرازيل بتسع مباريات متتالية قبل كأس العالم تحت قيادة سكولاري الذي ساهم في فوز بلاده باللقب الخامس في تاريخها عام 2002.
وقبل عام واحد فازت البرازيل بكأس القارات على أرضها بعد انتصارها في المباريات الخمس واكتساح اسبانيا بطلة العالم واوروبا 3/صفر في النهائي.
لكن البرازيل لم تقدم أداء مقنعا منذ اللحظة التي تأخرت فيها أمام كرواتيا في المباراة الافتتاحية.
لكن البرازيل لا تزال الدولة الوحيدة التي نالت اللقب خمس مرات ويمكنها استعادة توازنها سريعا اذا بدأت اعادة البناء الآن.
وبعد 39 عاما دون هزيمة في أي مباراة رسمية على أرضها خسرت البرازيل مرتين متتاليتين في خمسة أيام.
وجاءت الهزيمة 7/1 في قبل النهائي أمام المانيا كأقسى هزيمة للبرازيل في كأس العالم ثم خسرت 3/صفر أمام هولندا في مباراة تحديد المركز الثالث.
وقال تياجو سيلفا قائد البرازيل بعد لقاء هولندا «بعد الهزيمة 7/1 كانت المباراة الصعبة للغاية من الناحية النفسية».
وأضاف «لكن يجب ان ننظر الى ما ارتكبناه من أخطاء حتى لا نكررها مرة أخرى، خاصة عندما تهتز شباكنا بهدف لانه يبدو ان العالم انتهى بالنسبة لنا ويجب الا يكون الحال هكذا».
وتابع «كرة القدم تتغير كل دقيقة ولا يمكن للفريق ان ينهار عندما تهتز شباكه، هذا طبيعي في كرة القدم».
وقدمت البرازيل عرضا ضعيفا أمام هولندا لكن الهزيمة القاسية أمام المانيا سيظل عارها يلاحق الفريق في كأس العالم والتي تقام على أرضه للمرة الأولى منذ 1950.
وبدأ التفكك على الدفاع الذي فشل في رقابة المنافسين أو التغطية أو الالتحامات كما غاب الابداع عن خط وسط الفريق في ظل تراجع فرناندينيو ولويز جوستافو.
وكان لويز فيليبي سكولاري مدرب البرازيل يهدف الى الهجوم لكنه ترك خط وسط الفريق عرضة لضغط المنافسين ولم يكن هناك من يصنع الفرص مع غياب نيمار بسبب الاصابة.
وقال توستاو الفائز من قبل بكأس العالم مع البرازيل في عموده الصحفي «تناسى اللاعبون كيف يلعبون كفريق».
وكانت البرازيل المرشحة الأبرز للقب السادس في تاريخها لانه لم يسبق لأي فريق من اوروبا ان فاز بالبطولة في الامريكتين.
وفازت البرازيل بتسع مباريات متتالية قبل كأس العالم تحت قيادة سكولاري الذي ساهم في فوز بلاده باللقب الخامس في تاريخها عام 2002.
وقبل عام واحد فازت البرازيل بكأس القارات على أرضها بعد انتصارها في المباريات الخمس واكتساح اسبانيا بطلة العالم واوروبا 3/صفر في النهائي.
لكن البرازيل لم تقدم أداء مقنعا منذ اللحظة التي تأخرت فيها أمام كرواتيا في المباراة الافتتاحية.
لكن البرازيل لا تزال الدولة الوحيدة التي نالت اللقب خمس مرات ويمكنها استعادة توازنها سريعا اذا بدأت اعادة البناء الآن.